كانت الشرموطة المصرية مشتاقة للنيك بصوت واضح مع المفترس الذي يدمرها ويجعلها تتأوه للمزيد كانت عيونها تلمع بشغف وهي تنتظر قبلات العنتيل التي ستحولها ترتعش بين يديه بدأ العنتيل بلسمات حانية على جسدها الملبن قبل أن ينكح عليها كالأسد المتعطش كانت صرخاتها تخترق السكون وهي تتلوى تحت وزن العنتيل الذي ينيكها بلا رحمة المفترس لم يتوقف حتى أفاض سائله الكثيف داخل كسها المنتظر استمر الفحل في المضاجعة للمرأة المثيرة حتى انهارت تمامًا تحت لذته كانت مسك هذه الليلة صادمة للمدام التي أصبحت أسيرة بلذات العنتيل بعد أن أكمل المفترس من فشخها وترك جسدها تتأوه ظهرت على وجهها بسمة خفيفة كانت تنقب عن عيونه النافذة التي توحي لها بأن المساء لم تكتمل بعد وأن الكثير من اللذة في انتظارها الفحل كان يعلم تمامًا ما تريده هذه المرأة التي جسدها بالكامل لشهوته الجارفة عزم الفحل أن يعطيها سهرة لا تُفوت مليئة بالصيحات والرعشة كانت المدام تتأرجح تحت لمساته الساخنة التي توقظ كل أحاسيسها العنتيل بدأ يهبط ببطء بقضيبه داخل شرمها المشتاق كانت جميع دفعة من المفترس تقويها هيجانًا وتُشعل نيران الرغبة داخلها المدام كانت تتوسل إليه أن لا يتوقف مطلقًا وأن يكمل في تدميرها حتى النهاية وفي نهاية هذه اللحظات الملتهبة قالت المدام عويل قوية وهي تحقق إلى ذروة نشوتها المفترس كان ينظر في نظراتها التي بدت تشرق برعشة لم يشهدها من قبل وهكذا توقفت سهرة العنتيل مع المدام التي تركت جسدها مرهقًا لكن نفسها كان يتوهج بالرضا