في ليلة صيفية قررت الأم الحسناء أن تلعب بزب ابنها فجأة تداعب عضوه بحرفية وبقوة ابنها استسلم لرغباتها المتقدة وسمح لها أن تفعل ما تريد إذ كانت تتحرك بجنون عليه بلا تردد تنهداتهما علت أرجاء الغرفة وكل جزء منهما يطلب المزيد هذه العلاقة العلاقة المحرمة أخذتهما إلى عالم آخر من المتعة الام لم تستطع مقاومة اللذة وكل قبلة كانت تضاعف النار بينهما نظراتهما المليئة بالرغبة تبادلاها ليبرهنا عمق التي بينهما ومع قبلة ولمسة تزايدت الأحاسيس إلى أقصاها ابنها وأمه وصلا إلى قمة الشهوة في مشهد وبعد كل هذه اللحظات الحارة ظلت الذكرى محفورة محفورة في عقلهما تلك الأمسية كانت بمثابة نقطة تحول في علاقتهما علاقة تخطت كل الحدود والقيود هنا الشهوة سيطرت على كل كل شيء آخر ليخلقا عالمهما الخاص مليء بالإثارة هكذا توجت ليلتهما المجنونة ليلة لا تنسى لا من الذاكرة وبقيت بصمة فريدة في حياتهما وشهادة حية على عمق العلاقة