كانت زوجة الخال تغري ابن أختها بجمالها الساحر و مؤخرتها الممتلئة لم يكن ابن أختها يستطيع مقاومة سحرها اندلعت الشرارة بينهما عندما كانت زوجة الخال وحدها في المنزل لم يستطع الصمود امام جمالها و قوامها المثير بدأت الايدي تلامس و الشفاه تلتقي في كل مكان بات جسدها متاحا له تمامًا لم يكن هناك عودة والشهوة تزداد بينهما تطورت العلاقة في الخفاء حتى تفضحت الحقيقة لكن الرغبة الجامحة تغلبت وعادوا للاستمتاع بشغف أكبر ولم يتوقفوا أبدًا القرابة أصبحت مجرد غطاء للعلاقة الساخنة التي جمعتهما وجعلت منهما عاشقين مندفعين في عالم من المحرمات دون أن يباليا بالنتائج فقط الشهوة